أحبكِ
وأحبكِ
وأحبكِ
غدير أيامي لا يثور بدونك
وغريزتي تنتهي في مقامك
ويسجد قلبي في محراب غرامك
ينتظر هطول أشجانك
أحبكِ إلى حد الجنون
أحبك ونفسي عليّ تهون
ولأني أحبكِ
سأهرب في قاع الجنون
وأهرب
أهرب
أهرب
حتى لا تعلمي ولا يعلمون
كم كان وقتنا رائعا
وكم كان الياسمين يانعا
وكم كنت يا حبيبتي
قُبلةً ثائرة تبحث عن مكانها
بين شفاهي
وتنتظر لحظات هواني
جالسا أو قائما
سأرحل حتى يعلم الكرى
مكانه في قلبي ساهرا
يرتعش من موت فراقكِ إلى الأبد
سيدتي الصغيرة
دائما ما أنتظر حضوركِ المشرق
الذي يجعل حرفي يشرق ويبرق
وسأبقى أنتظر هطولك