حلم الشوق يلقيني في قاع جهنم غرامها
فألتهب شوقا وحنانا
عاشقٌ ينتحر في دمعِه
يشنق فرحته لتكون رُسل غرام لها
ولغيرها وعاصمة عواطفي الجملية محتله
من قِبل امرأة لا أعلم ما تريد
تهوى اللعب بالرومانسية
أتت تلهث خلف عواطفي تريد الصلح
أتت تبني من أيام تريد لي
الانتحار على ضفاف قلبها
الحاضن للعاطفة من باب الانفتاح
تحدثت 00وتكلمت 000 وقالت
لا 00لا 00ولا00قلت : ماذا بعد ؟
والحزن في داخلي يقول ارحمني
ترّيث فقد قتلتني يا فتى
والزمن غابت شمسه مع خطواتي والجرح والنار
لكِ ما أردتِ سيدتي بكل خنوع قلتها
وصفّت ما بقى من غبار
خلافات الآمال الضائعة
حتى لا تراني سعيدا مع غيرها ،
كانت واهمة فسعادتي انتحرت بقرارها
أيتها السيدة الذكية
هل تعتقدين أنى بعدكِ سأعتنق امرأة أخرى ؟
تركتُ ديانات الغرام وعشت راهبا عن النساء
فقلبي الضعيف في الحب لن يهوى غيركِ ويكفيني العيش على الأطلال
فلا تبحري بعقلكِ كثيرا
فعيني الرقيقة التي قرأت في الحب
وكانت تدمع مع أبسط موقف تراه
في العشق من ألم الفراق
نسجت من كل الذين سبقوها
تعاسةً لا تعرف التغيير
وجروح لا تعرف الشفاء
ورعشات تختنق مع عبرات الأيام
الخاليات فتقيدها بأغلال الماضي
وتبشرها بالموت المبكر
في ظل حياة لا تعرف إلا الكذب المُبجّل